إمبراطور الخيمياء من الداو الإلهي - 716 - ㊎دروع مذهلة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
㊎دروع مذهلة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
طَاَرَوا بِسُرْعَةٍ و هَرَبُوُا مِنْ المَوْجَة الهَائِجة . هونغ ، مَوْجَة إجْتَاحَتهم ، و لكن عَلَي الفَوْر إرْتَفَعَت مَوْجَة أُخْرَي ، جَائَت بشَكْلٍ كَبِيِر.
بَعْدَ مـَـا لَا يقل عَن عَشَرَ مَوْجَات ، هَدَأَ سَطْحِ الماء أَخِيِرا.
“هَذَا الرَجُل الكَبِيِر يتثاءب؟” وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مذُهُوُلَاً . كَانَ مِنْ الصَعْب حَقَاً تخيل مدى الضخأمَة الَّتِي كَانَ يَتَمَتَعُ بِهَا هَذَا الوَحْش فِيْ البُحَيْرَة ، مِمَا أدى إلى حُدُوث ضَجَّة كَـَـبِيِرَة.
“كن حذرا!” و ذكرت تشُو شُوَانْ إي.
تَقَدُمَوا بعَناية ، لكنهم لَمْ يكْتَشِفوا شيئاً طُوَال الوَقْت . كَانَ السَبَب الرَئِيِسي هـُــوَ أَنَّ هَذَا الضَبَاب كَانَ غريباً للغَايَة ، مِمَا أثَر بشَكْلٍ كَبِيِر عَلَي رُؤْيَتَهُم.
وبَيْنَما كَانَوا يَسِيِرون ، ظَهَرَ شَيئِ ضَخْم أَمَامَهُم فَجْأة. ظنوا أنَهُم وَاجَهوا ذَلِكَ الزميل الكَبِيِر ، لكن بالنَظَر مَرَة أُخْرَي ، لَمْ يَكُنْ أَيّ وَحْش ، بل سفينة.
يا لَهَا مِنْ سفينة كَـَـبِيِرَة باللون الأسْوَد فِيْ كُلْ مكَانَ ، كَانَ مِثْل التنين الأسْوَد!
كَانَت هَذِهِ البُحَيْرَة الدَاخلِية كَـَـبِيِرَة جداً لدَرَجَة أنَّ السفـَـن التُجَاريْة كَانَت تدور بشَكْلٍ منتظم هُنَاْكَ ، وَ لكن مـَـا وَاجَهته لَمْ يَكُنْ بالتَأكِيد سفينةً تُجَاريْة ، لأَنـَّـه فِيْ مُقَدِمَة السفينة كَانَ تمثال رَجُل هَيْكَلِ عظمي ، الذِيْ كَانَ ينبعث مِنْهُ هَالَةٌ شِرْيِرة.
فِيْ الضَبَاب ، كَشْفَت هَذِهِ السفينة العَمَلاقة أَخِيِراً عَن طُوُلُها . كَانَ طُوُلُهَا 30 مِتْرا ، وَ عَرَضَها ثَلَاثَة أمْتَار فَقَطْ ، لذَلِكَ أعطَت الَنَاس الشُعُور بـِـأنَّهُ يُشبِهُ الثُعْبَان وَ التنين.
“يو ، نحن محُظُوظون جدا! لَقَد وَاجَهنا بالفِعْل فَتَاتَينِ جَمِيِلين كَبِيِرتين!”
“زعيم ، هُنَاْكَ أيْضَاً فَتَاة صَغِيِرة جَمِيِلة!”
“باه اللعين ، يُمْكِنك حتى جلب فتاة صغيررة ؟ أخجل أَنْ أكُوُن فِيْ شركتك!”
ظَهَرَ شَخْصان عَلَي طَرَف السفينة ، سَوَاء مِنْ الذكور في الأرْبَعيْنيات من العمر . كَانَ أَحَدُهما طَوِيِل القَامَة وَ قَوِي والأخَرُ قَصِيِر وَ نحيف ، فَقَد حَدَثَ أَنْ يَكُوْنا متطَرَفين. وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ مـَـا كَانَ غَيْرَ مَقُبُوُل هـُــوَ إِنَّ الشَخْص القَصِيِر كَانَ رَئِيِسه ، فِيْ حِيِن إِنَّ الشَخْص الطَوِيِل بَدَا بائسا فِيْ جَمِيْع أنْحَاء وَجْهه بَيْنَما انحرفت عَيْناه ، دُونَ أَنْ يَكُوْن لهما صُوُرَة سامية عَلَي الإطْلَاٌق.
حدق الرَجُل القَصِيِر والنحيف فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَالَ : “يا أَخِيِ الصَغِيِر ، لِمَاذَا لَا نَجْمَعَ هنا؟ هَذَا الأَخْ يحب أَنْ يسَاعَد الَنَاس ، فكَيْفَ تَسْمَحَون لي أَنْ أقْدَمُ لكم رِحْلَة؟”
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً ، وَ قَالَ : “أعْتَقِد أنَّنَا فِيْ مَسَارَات مُخْتَلِفة ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟ أقدر حُسْنِ نيتك ، ولكنك أخذت الطَرِيْق المَفتُوُح ، وسأعبر جسر السجل. ”
تَحَوَلَ وَجْه الرَجُل القَصِيِر والنَحِيِل عَلَي الفَوْر قَاتِما وَ قَالَ : “هَل ترفضني؟ أنا أكره أَنْ يرفضني أحد!”
“لَيْسَ جَيْدَاً ، و الزعيم سَيُجَنُ جُنُونُه!” صَاحَ الرَجُل طَوِيِل القَامَة بِسُرْعَةٍ بَيْنَما كَانَ يغطي رَأْسه ، يَبْدُو شَدِيِد الذعر. كَانَ هَذَا الفِعْل قاسياً جداً.
لم يَسْتَطِعْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَا أَنْ يَضْحَكُ بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ قَالَ : “كَيْفَ يغَضَب؟ أنا أتَطَلَع إلى ذَلِكَ “.
“عِنْدَمَا يصاب رَئِيِسنا بالجُنُونْ ، يغطي الـدَم الجِبَال و الأَنَهَار ، وَ كُلْ الكائنات الحية تنقرض!”قَاْلَ الرَجُل الطَوِيِل.” صبي ، أنصحك بالاستسَلَام دُونَ أبْطَأء. لَا تثير زعيمِي فِيْ غَضَب شَاهِق “.
“بَعْدَ فوات الأوان!” صَاحَ الرَجُل النحيف “يا شَبَاب ، هاجموا وَ اقْتلوا هَذَا الشَقِي ، وانَزَلَوا هَذَيِنِ الجَمَالَين!”
“والصَغِيِرة ، أنا أحبها!” الرَجُل طَوِيِل القَامَة قَاْلَ عَلَي عجل.
قَفَزَ شيو ، شيوى ، شيوى ، شيوى ، عِدَة مِئَات مِنْ الرِجَالُ عَلَي الفَوْر مِنْ السفينة السَوْدَاء ، مُرْتَدين دروع باللون الأسْوَد مَعَ وهج غريب.
أدلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ مُفَاجِئَ طَفِيِف ، وً حَدِقُ فِيْ تِلْكَ الدُرُوُع ، وَ قَالَ : “(هـُـو نِيِوُ) ، (تشُو شُوَانْ ايــر) ، هيا”.
“أجَل… حَسَنَاً!” وافقت (تشُو شُوَانْ ايــر) بهُدُوُء ، فِيْ حِيِن هدرت (هـُــوَ نــِــيـو) بالفِعْل . مِنْ الواضح أَنْ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بقيت خَلْفَ ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مطيعةً وَ رَفَعَت اللَّبِنَة بعصبية ، تَبْدُو وَ كَانَهَا سَتَصفَعُ كُلْ مِنْ يجْرُؤ عَلَي المَجِيِئ.
بـِـنْـغ ، بـِـنْـغ ، بـِـنْـغ ، (هـُــوْ نـِـيُـو) أطْلَقا قُوَتَهَا العَظِيِمة بلَكْمَة وَ رَكْلَةً ، مُرسِلَةً هَؤُلَاء الرِجَالُ المدرّعَيْن بالأسْوَد وَ هم يطيرون كَمَا لـَــوْ كَانَوا مصنَوْعيْن مِنْ قش الأرز . لَمْ يَكُنْ تَقَدُمَهَا بَطِيِئا عَلَي الإطْلَاٌق ، حَيْثُ وَصَلَ أيْضَاً إلى المَرَحلَة المتأخَرُة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وعلى رَأْس عراقتهَا ، كَانَت بَرَاعَة المَعَارك مُرْعِبةٌ بشَكْلٍ واضح.
والشَيئِ الغريب هـُــوَ أَنَّه فِيْ ظل هَجَمَات مَخَالِبُهَا ، لَمْ تَتَحَوَلَ دروع هَؤُلَاء الَنَاس إلى قَطْع!
أدركت (تشُو شُوَانْ ايــر) عَلَي الفَوْر أَنْ شيئا مـَـا كَانَ غريباً . جَمِيْع الخُصُوُم كَانَوا ضُعَفَاءُ جدا ، مَعَظمُهِم فِيْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، مَعَ عَدَد قَلِيِل مِنْ [طَبَقَة الركيزة الرُوُحِية] . عَادَة ، يَجِب أَنْ يَتِمُ قَمْعِهُم بسُهُوُلة مِنْ قِبَلَهَا ، نُخْبَة [طَبَقَة الرضيع الرُوُحِي]. وَ مَعَ ذَلِكَ ، خفضت مَعَ سَيْفهَا ، وَ مَعَ ذَلِكَ لَمْ تَستَطِع فَتَحَ دروع هَؤُلَاء الَنَاس.
السَيْف كَانَ السَيْف الجَدِيِد الذي صقه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَهَا . تَمَ تَشْكِيِلَه مِنْ المَعَدن الَنَادِر مِنْ المستوي السَابِع ، وعلى الرَغْم مِنْ أنَّهَا لَمْ تُصْبِحَ أدَاة رُوُحِيَّة ، إلَا أَنْ حدتهَا لَمْ تَكُنْ أدنى مِنْ تِلْكَ الموُجَودَة فِيْ وَاحِد.
غريب غريب حَقَاً كَانَت القوة الدِفَاعِيَة للدروع عَلَي هَؤُلَاء الَنَاس مُدْهِشة للغَايَة.
نشبت مَعْرَكَة فوضوية. كَانَ لدى (تشُو شُوَانْ ايــر) وَ (هـُــو نِيُـوُ) مِيْزَة واضحة فِيْ الطَبَقَة ، لكن دروع الخِصْم كَانَت غريبة للغَايَة ، يصَعْب إلَحَاقُ أضْرَار بِهَا بأسْلِحَة حَادَةٍ – حتى مخالب (هـُــوْ نـِـيُـو) لَمْ تَكُنْ قَادِرَة عَلَي تمزيقها. وهَكَذَا ، عَلَي الرَغْم مِنْ أَنْ هَؤُلَاء الَنَاس بصقوا الـدَم بإستَّمَرَّار مِنْ التَعَرَض لضَرْبَات شَدِيِدة ، لَمْ يمت أَيّ مِنْهُم.
هو نيو كانت غَاضِبة . لَقَد قَفَزَت وبكل شرَاسَة إلى درع شَخْص ، و و بتلويحة واحدة ، موضحة بِدِقَةٍ كَيْفَ كَانَت أَسْنَانهَا مُخِيِفة.
“مسخ!” هَؤُلَاء لصوص النهر كٌلٌهم صرخوا. فِيْ الإنْطِبَاع ، كَانَت هَذِهِ الدُرُوُع غَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر. عَلَي الأَقَل بَيْنَ الأعْدَاء الذِيْن التقوا بِهِم مِنْ قَبِلَ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مِنْ يَسْتَطِيِعُ إلَحَاقُ الضَرَرَ بهم.
غَيْرَت (تشُو شُوَانْ ايــر) أيْضَاً تكتيكاتهَا ، وَ عَرِفْتَ فَقَطْ الضَرْبَات بسِلَاحهَا المَائَتَي رَأَي بَيْنَما شَكْلت يدهَا اليُسْرَي نخلة وضَغْطت نَحْو صدور هَؤُلَاء الَنَاس ، محَاوَلين إخْتِرَاق الدِرع بسُلْطَة مُتَغَطْرِسة لقَتْلهم مُبَاشِرَة.
وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ تَتَوَقَع أَنْ هَذِهِ الدُرُوُع كَانَتْ لَهَا فِيْ الوَاقِع تَأثِيِر إمـْـتَصَّاصِ القوة الغاشمة. كَانَت بوُضُوُح فِيْ مَرِحْلَة الذُرْوَة مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحِي] ، ولكن القوة المُدَمِرَة لهُجُوُمٌ الكـَــف قَدْ إنْخَفَضَت بشَكْلٍ حاد إلى [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، ويُمْكِن أَنْ تصيب قَلِيِلَا مِنْ لصوص النهر.
“مُثِيِر للإهْتِمَام ، مُثِيِر للإهْتِمَام” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه بإستَّمَرَّار . كَانَت دروع الَنَاس هَذِهِ حَقَاً مُبهِجَةً للعَيْن.
وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ هَذِهِ الدُرُوُع كَانَت أيْضَاً دروعاً فَقَطْ ، وَ لَيْسَتْ أدَوَاتُ رُوُحِية يُمْكِن تَفْعِيِلهَا لتَشْكِيِل الدُرُوُع ، لِذَا قَامَت (تشُو شُوَانْ ايــر) بتَغْيِيِر أسلوب مَعَركتها مَرَة أُخْرَي ، مُتَجِهَةً مُبَاشِرَة إلى الرقبة و العَيْنين اللذين لَمْ يَكُنْ لهما أَيّ حِمَايَة.
الأنَ , كَانَ مصير لصوص النهر هذه أنَهُم لَا يَسْتَطِيِعُون رُبَمَا عرقله مرحله الذُرْوَة من [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ناهيك عَن (تشُو شُوَانْ اِيـر) ، التِيْ كَانَت مَعَجِزُه فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة . فِيْ وَقْت سَابِقَ ، لَمْ تَكُنْ تُرِيِدُ أَنْ ترى الـدَم ، والآن بَعْدَ أَنْ رَغْبَت فِيْ القَتْل ، لَا يُمْكِن لهَؤُلَاء الأشخَاْص مُقَاوَمَةَ هَجَمَاتها.
كَانَت (هـُــوْ نـِـيُـو) تحب التنافس ، فبَعْدَ أَنْ أثبتت إنَهَا قَادِرَةٌ عَلَي الفَوْزِ عَلَي الدِرع ، فَقَدت الإهْتِمَام عَلَي الفَوْر ، مُلَوِحَةً بقَبَضَاتهَا الصَغِيِرة مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً عِنْدَمَا قَتْل لصوص النهر وَاحِدا تِلْوَ الأخَرَ بضَرْبَة فِيْ الرَأْس . كَانَ مَزَاج قَتْلِهَا مُرْعِبةٌ للغَايَة ، و الآن بَعْدَ أَنْ أصْبَحَت فِيْ حـَـالة حُسْنِة ، تَحَوَلَت عَيْنيهَا عَلَي الفَوْر إلى اللَون الأحْمَر أثْنَاءَ قِيَامهَا بمُطَارَدَة لَا نِهَاية لَهَا لصوص النهر.
“زعيم ، لَا يُمْكِننا الإستَّمَرَّار لفَتْرَة أطْوَل!” صرخ لصوص النهر وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ ؛ البَعْض عَادَ بالفِعْل إلى السفينة السَوْدَاء . بالتراخِيِ فِيْ الانضُبَّاط ، كَانَوا مُجَرَدَ مَجْمُوعَة مِنْ الجُنُود غَيْرَ المدربَيْنَ.
كَانَ الرَجُل النحيف و القَصِيِر يَزفِر ، وَ قَالَ : “حفنة مِنْ البلهاء ، ألَيْسَ هَذَا يُدَمِر سمعتي ، رَأْس المَعَادن الكَـَـبِيِرَة ، سُمَعَتِي المُذْهِلَة ؟ هـَـلُمَ إلَي ، قم بإعداد مدَفْعَ الكريستال وَ فَجِّر هَذَا الشَقِي حتى المَوْتِ!”
“الزعيم ، لِمَاذَا تَفجِيرُ الشَقِي حتى المَوْتِ؟” الرَجُل الطَوِيِل تكلم.
“القبض عَلَي قطاع الطُرُق ، و القبض عَلَي زعيم العصابة ، وَ إطلَاٌق الهُجُوُم عَلَيهم قَبِلَ الرَجُل . هَذَا الشَقِي يَبْدُو وَ كَانَهُ الزعيم فِيْ لَمْحَة . قَتْله ، وَ بِالطَبْع سيَكُوْن كُلْ شَيئِ عَلَي مـَـا يُرَام . عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، هَل أنْتَ عَلَي إسْتِعْدَاد لتفجير تِلْكَ الفَتَاة الجَمِيِلة؟” رَئِيِس المَعَادن الكَبِيِر قَاْلَ فِيْ إِزْدِرَاء.
خفف الرَجُل الطَوِيِل رَأْسه ، وَ قَالَ : “أنـَــا عَلَي إسْتِعْدَاد . مدرب ، لَيْسَ كَمَا لـَــوْ أنَكَ لَا تَعْرِفُني . أنا فَقَطْ أُحِبُ اَلْفِتَيَات الصَغِيِرات والصبية الصِغَار “.
“إرْحَل ، أنْتَ ***!”
على السفينة السَوْدَاء ، فُتِحَت عِدَة نوافذ ، والعَدِيِد مِنْ المدافع المُدَوِية السَوْدَاء اللامَعَة خَرَجَت ، مشيرةً إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ حِيِن انبعث مِنهَا وهج تقشعر لَهُ الأبدان.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
ترجمة
◉ℍ𝔼𝕄𝔸𝕋𝔸𝕂𝕌◉